الصفحة الرئيسيةبقايا ذاكرة
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الخميس ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٦
بقلم عادل سالم
كنت أشعر بالسعادة حتى وأنا أذهب للمدرسة لابسًا بنطلونًا مرقعًا
رحلة إلى الماضي مع سيجار فوانتيه
لا أحب أن تتكسر ذكرياتي كما تكسرت أحلامي

ما ألذ العودة إلى الماضي مع سيجار أرتورا فوانتيه، لكن ما أصعب العودة من الماضي للحاضر لأنك تعود فارغ اليدين، تترك أصدقاءك القدامى حيث كانوا، كأنك تودعم من جديد بالرغم منك، تترك من تحبهم في عالم آخر، تدفن بعضهم مرة أخرى كأنك تقتلهم كلما عدت لهم حتى السيجار يصبح رماداً. لكن الشيء الوحيد الجميل هو أن باستطاعتك كلما أردت أن تشعل سيجاراً جديداً أن تحييهم مرة أخرى وتعود لهم، فمتى يبعثون من جديد ؟؟!



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
رحلة إلى الماضي مع سيجار فوانتيه
الجمعة ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨
بقلم السيد عبد الرازق

أخي الفاضل الأديب . عادل سالم .السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مررت من هنا وقرأت قصيدتين . سامحني ياولدي , ورحلة إلي الماضي فيهما الصدق والتعبير المثر في النفس .
دمت سيدي بكل خير , وعشت مبدعا ألقا .
تحياتي وتقديري.
السيد عبد الرازق

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند