الصفحة الرئيسيةقصص وسرد
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الثلاثاء ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧
بقلم عادل سالم
غالب في المصيدة

لم يترك غالب موقعا للدردشة على الشبكة العنكبونية إلا وزاره، خصوصا المواقع التي يشارك فيها الجنس اللطيف، مستخدما عشرات الأسماء الوهمية لكي يصل إلى هدفه.
يريده صيدا ثمينا هذه المرة، فهو لم يعد يلتفت إلى الدردشة مع العجائز رغم أنه تجاوز الخمسين من عمره، ولم يعد يرضى بغير الجميلات ليعوض عن سنوات عمره التي قضاها مع زوجته التي يصف فترة زواجه بها بأنها أسوأ أيام حياته، وأنه لم يسعد بيوم واحد معها بعد زواج استمر أكثر من ثلاثين سنة.
وأخيرا جاءه الصيد إلى الشبكة بنفسه، فتاة في العشرين من عمرها، (…)



عودة الى المقال
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند