الصفحة الرئيسيةقصائد وأشعار
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
السبت ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩
بقلم عادل سالم
لو كنت مكانك منتظرُ

قرأت آن منتظر الزيدي قدم اعتذاراً لرئيس الوزراء العراقي المالكي لضربه جورج بوش بحذائه في المؤتمر الصحافي، فكتبت له هذه القصيدة في مطلع ٢٠٠٩.

لو كنت مكانك منتظرُ
ما كنت لأقبل أعتذرُ
فحذاؤك أصبح قنبلةً
في وجه الظلم ستنفجرُ



عودة الى المقال
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند