الصفحة الرئيسيةبقايا ذاكرة
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
السبت ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥
بقلم عادل سالم
مدرسون علقوا في الذاكرة

كل المدرسين الذين كان لي شرف أن أكون أحد طلابهم، أنهل العلم منهم يحظون باحترامي وتقديري حتى الذين كنت أشاكسهم. باستثناء مدرس واحد من عشرات المدرسين الذين علموني فكل من علمني أنحني احتراما له، وأعترف أنني مدين له ما دمت حيا.
فأنا واحد من الذين يقدرون دور المعلم في تنشئة الجيل الجديد، وكنت على الدوام أحترم الذين علموني، وأحاول أن أبني معهم علاقة تقوم على الاحترام المتبادل. وكثير منهم أصبحوا زملاء لي بعد أن أنهيت الدراسة.
كلما مرت السنون يزداد احترامي لهم، ولدورهم في تعليمنا. بعض الأساتذة (…)



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
مدرسون علقوا في الذاكرة
الأربعاء ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١

أخي عادل كم انت رائع
أعرفك منذ ثلاثين عاماً يوم كنت أتي الى مجمع النقابات العماليه في عمارة كولومبيا باب العامود
عادل وزوز كان قيادياً في كل شيئ في جلسته و وقفته و حديثه في ضحكته و صمته
بالطبع لن تعرفني فأنا كنت ضيفاً عليكم أتي مع صديق لي و اذكر معك فيصل وزوز
جميل ان تذكر الماضي ماضي الزمن الجميل
تمنياتي لك بالتوفيق و النجاح فأنت تستحق كل خير

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند