الصفحة الرئيسيةقصائد وأشعار
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الجمعة ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩
بقلم عادل سالم
ما زال عمرك حتى اليوم عشرينا

قد يُسكر الخمرُ صبا حين يشربه
ويَسكر الخمرُ من عين المحبينا
وكم سكرت بلا خمر ولا قدح
فلحظ عينك خمر الحب يسقينا
ولمسة منك طول الدهر تنعشنا
ككهرباء سرت في الجسم تحيينا



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
ما زال عمرك حتى اليوم عشرينا
الثلاثاء ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم نازك ضمرة

من نازك ضمرة
يا أيها الشاعر الظامئ الأمين، والمعبر الرائع عن سعادتك تحميها وتخلدها بمفردات لغتنا العربية الجميلة، يا أيها النزار والكنار، وليش تا نقرأ دواوين نزار، ما دام عندنا عادل سالم نزار جديد عايش؟ سلام للجدعان وتهانينا القلبية لك ولزوجك، وندعو الله أن يديم عليكم نعمه ظاهرة وخافية، ويمتعكما بالصحة والأمان
اللهم أبعد عنك ما جعل إبن هانئ الأندلسي ينشد قصيدته التي تخلد حبه المكلوم لولادة بنت المستكفي شقيقة الأمير الحاكم
أضحى التنائي بديلاً عن تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا
شوقاً إليكم ولا جفت مآقينا
يكاد حين تناجيكم ضمائرنا
يقضي علينا الأسى لولا تأسينا
حالت لفقدكم أيامنا فغدت سوداً
وكانت بكم بيضاً ليـــــالينــا

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند