الصفحة الرئيسيةتحت المجهر
هذا القسم يقدم
الجمعة ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧
لمن سنرفع شكوانا ويسمعنا

رد الشاعر العراقي البروفيسور عبد الإله الصائغ
على قصيدة خمسون عاما لعادل سالم

ماذا اقول لشادٍ هاج تذكاري

وكيف والشدو زادي عند اسفاري



التتمة
السبت ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧
لعيون الكرت الاخضر
رصد لخسارات المنفى وكشف لزيف الحلم المعوّض

صحيح ان مسألة الهجرة مسألة قديمة قدم الخليقة، مارستها وتمارسها شعوب الارض على اختلافها بحثا عما هو أفضل لأسباب معاشها وحريتها الفكرية، ولكن الصحيح أيضاً انها أمست، في زمننا الراهن، هاجساً بل حلما معوضاًّ يسعى اليه شبابنا هرباً من كل ما يعانيه من احباطات سياسية واجتماعية واقتصادية في أوطانهم الام. صحيح ان الكثيرين في سعيهم هذا حققوا مكاسب مادية ما كانت لتتاح لهم في بلدانهم، إلا أن الصحيح أيضاً هو أنهم دفعوا اثمانا غالية من قيمهم وكراماتهم وسلامهم الداخلي لا يدرك خسارتاها إلا من كان له تجربة (...)



التتمة
الاثنين ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦
دفاتر الأيام
العثة... في اميركا أيضاً

ما ان فرغت من قراءة قصة عادل سالم، وهو مواطن اميركي من اصل فلسطيني، ومن القدس تحديداً، ما ان فرغت من قراءة قصته "زيارة الى مكتب الـ ف.بي.آي" التي ظهرت في مجموعته القصصية الاولى "لعيون الكرت الاخضر" الصادرة حديثاً (٢٠٠٦)، حتى تذكرت قصيدة الشاعر مظفر النواب "بحار البحارين"، ونرجو الله ان يشفيه فهو في حالة صحية متدهورة، كما سمعت، وكما قال الشاعر احمد فؤاد نجم في برنامج "زيارة خاصة" الذي بثته الجزيرة في الايام العشرة الاخيرة من آب. "ووجدتني اعود الى القصيدة لأقرأ: "من أنت وفي هذا الوقت (...)



التتمة
الأربعاء ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦
لعيون الكرت الأخضر
أضافت لموضوع القصة الفلسطينية موضوعاً جديداً قلما تعرض له كتابنا، ولكنها من ناحية فنية لم تضف الكثير.

" لعيون الكرت الأخضر "(٢٠٠٦) هي المجموعة القصصية الأولى للكاتب عادل سالم، والمؤلف مقدسي الولادة "١٩٥٧)، ويقيم، الآن، في أمريكا. وكتب، قبل أن يكتب القصة القصيرة، الشعر، فقد أصدر ديوانين شعريين هما " عاشق الأرض "١٩٨١) و" من وراء القضبان "(١٩٨٥)، وقبل أن يسهم في تأسيس " ديوان العرب " ( مجلة أدبية وثقافية إلكترونية ) ويكتب فيها، كتب في جريدة عرب تايمز الصادرة في الولايات المتحدة من سنة ١٩٩٠ حتّى ٢٠٠٢، وقبل هذا وذاك نشر أشعاره ودراساته في مجلات الأرض المحتلة وصحفها.
ويكتب عادل سالم - أو (...)



التتمة
الأحد ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٦
"لعيون الكرت الاخضر ".. و"عادل سالم"

" لعيون الكرت الأخضر" هى المجموعة القصصية الأولى للمؤلف الشاعر "عادل سالم"، صادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت ٢٠٠٦. هى مجموعة قصص قصيرة مكتوبة بلغة شاعرية شديدة الإنسانية، وتزخر بالعديد من الأحداث الدرامية. استوحى المؤلف مجموعته القصصية الأولى من وحي الغربة التي قاسى نارها، ومن ثم أهدى كتابه إلى كل من اختار الموت بنار الوطن ـ بما فيه من فقر وقهر ـ على العيش في جنة الغربة.
تتميز " لعيون الكرت الاخضر" بالتطور السريع للأحداث، وبثراء الشخصيات التي التقطها "عادل سالم من (...)



التتمة
الأربعاء ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦
ردا على قصيدة عادل سالم " بالشفاه أحترقُ"
الشمسُ تَحتَ ضِيائِها تَتَشَمَّسُ

فَإذا نَظَرتُ ..فَإنَّ كُلِّيَ أَعيُنٌ
وإذا شَمَمتُ ..فَإنَّ كُلِّيَ مِعطَسُ
وَرَنَتْ إليَّ فَفَجَّرَتنيَ أَبحُرَاً
حِكَمَاً يَخُطُّ سُطُورَهُنَّ مُهَلوِسُ



التتمة
الاثنين ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٦
لم يبقَ في الكونِ إلا الحبُّ و المطَرُ

بهذه القصيدة يمزق الشاعر عادل سالم مخالب الذئب ويضع البديل الحمل الوديع الذي يحس ويشعر وينبض قلبه بشغف إلى لقاء الحبيبة التي ودعها كارهاً سفره والمطارات والتذاكر، إنه يرصد الحنين المفتقد في قلب من يعشق السكينة والهدوء والطمأنينة، لهذا تجده يقول/ وكم حلمت ببيت لا أغادره الحب يسكنه والروح والسحر
الشاعر هنا لايبحث عن مدارارت العشق في سرادق الأندية ولا خلف الجدران، إنه يطلب جدران الحنين لحياة تسمو بروحه وتنقله من خلال أفاقها الرحبة الوسيعة إلى تحليق كوني ساحر.
هو يحلم بشيء من التواضع (...)



التتمة
الأحد ٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٥
ما لم يقله سمير القنطار لرفيق السجن عادل سالم

للقيد خارطة ،
تزف الجرح مسكوناً بملح النارِ ،
نحمل ما لدينا من حنينٍ ،
شمسنا نبع الإرادةِ ،
يقظةُ الثوار فينا ،
أغنيات المجد فينا ،
للجراح إذا أفاقت بلسما



التتمة
١ | ٢