الصفحة الرئيسيةبقايا ذاكرة
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الخميس ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٦
بقلم عادل سالم
كنت أشعر بالسعادة حتى وأنا أذهب للمدرسة لابسًا بنطلونًا مرقعًا
رحلة إلى الماضي مع سيجار فوانتيه
لا أحب أن تتكسر ذكرياتي كما تكسرت أحلامي

ما ألذ العودة إلى الماضي مع سيجار أرتورا فوانتيه، لكن ما أصعب العودة من الماضي للحاضر لأنك تعود فارغ اليدين، تترك أصدقاءك القدامى حيث كانوا، كأنك تودعم من جديد بالرغم منك، تترك من تحبهم في عالم آخر، تدفن بعضهم مرة أخرى كأنك تقتلهم كلما عدت لهم حتى السيجار يصبح رماداً. لكن الشيء الوحيد الجميل هو أن باستطاعتك كلما أردت أن تشعل سيجاراً جديداً أن تحييهم مرة أخرى وتعود لهم، فمتى يبعثون من جديد ؟؟!



عودة الى المقال
مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند