/B_rub>
دائما أقول إن الحوار مع الشعراء والأدباء مثل الغوص في المحيط يستمتع فيه الغواص مهما كانت ثقافته بما فيه من لآلئ وأسماك، لكني أضيف هنا إن الحوار مع الأديبات والشاعرات له طابع آخر لأنه ينقلك من جو البحر والغوص في أعماقه إلى شاطئ النهر حيث الزهور البرية ولحظة الغروب بما تحمله من لوحات جميلة .
كنا فرحين بنشر سمر حبيب لروايتها الأولى فركبنا القارب وأبحرنا عبر الإنترنت والهاتف باتجاه استراليا لنبارك لها هذا الإبداع الجميل ولنفتح معها هذا الحوار الأول مع مجلة عربية غير أسترالية. أخت سمر حبيب (…)