/B_rub>
أبناء القدس الذين لا يعرفون المرحوم الحاج عبد العفو مسودة لا يعرفون شيئا عن تاريخ القدس، ولا يستحقون عشقها، وسورها.
من عاش في القدس، وولد في بلدتها القديمة، ولا يعرف الحاج عبد العفو مسودة كأنه غريب عنها، وودت أن أقول فليدفن نفسه، في مقابر الجهل، والتخلف.
رحم الله الحاج عبد العفو مسودة ابن البلدة القديمة صاحب محلقة متواضعة في باب السلسلة في القدس القديمة حتى وفاته.
نسمع كثيرا عن أوسمة تقدم لشاعر ناشئ، أو كاتب صاعد، أو مشترك في برنامج أغان هنا وهناك تقدم من السلطة الفلسطينية، أو بعض (…)