/B_rub>
اللقاء مع أديب وكاتب من المغرب العربي له أكثر من معنى، فالكتاب المغاربة ظلوا حتى وقت قريب بعيدين عن أهل المشرق العربي. في الماضي ساهمت الصحف الورقية وغياب سياسة إعلامية عربية واعية في هذا التغييب، وبعد ظهور الإنترنت والفضائيات العربية أصبح على كاهل الكتاب والأدباء والشعراء المغاربة أن يكسروا حاجز اللغة التي تفرق بين بعضهم وبين بقية الأقطار العربية، فالسؤال الذي ما زال يطرح، هو لماذا لا زال القسم الأكبر من الكتاب المغاربة يكتبون بالفرنسية؟ وبعضهم يترجم أعماله الإبداعية من الفرنسية إلى العربية (…)