/B_rub>
لم أكن أتصور أن تصل الوقاحة بهذا الرجل إلى هذا الحد،كدت أفقد أعصابي أنا وأحد الاصدقاء ونضربه، لولا أنه تنازل واستجاب لمطلبنا.
قلت لليلى بعد أن نجحنا فى إجبار زوجها على طلاقها، ما الذي زوجك هذا الرجل التافه فقالت لي: لم يجبرني أحد، فقد قبلت به عن رضى بعدما خدعني حديثه. فعندما يأتي عريس من الولايات المتحدة يبحث عن عروس في بلدنا فإن أهل البلد يعتقدون أنه يجلب معه السعادة ، لم يخطر إلى أذهاننا أن يكون بهذه الوقاحة، ألم تعترف أنت بأنك لم تر شخصا فى قذارته. مسكينة ليلى لولا مساعدتي لها لكانت قد (…)