/B_rub>
احتفالنا اليوم لتكريم من نكرمهم، ليس بديلا عما يحب أن تقوم به المؤسسات العربية الرسمية تجاههم، ولكنه نقر على الذاكرة، ذاكرة أبنائنا وأحفادنا وأجيالينا القادمة أن يستنيروا بأفكارهم، ويسيروا على دربهم، فلا يوجد أمة في التاريخ، تركت العلم، والثقافة، والفكر، والأدب، إلا وانهارت ثم بادت. ولنا في التاريخ أمثلة كثيرة شواهد على ذلك.