/B_rub>
قرأت آن منتظر الزيدي قدم اعتذاراً لرئيس الوزراء العراقي المالكي لضربه جورج بوش بحذائه في المؤتمر الصحافي، فكتبت له هذه القصيدة في مطلع ٢٠٠٩.
لو كنت مكانك منتظرُما كنت لأقبل أعتذرُفحذاؤك أصبح قنبلةًفي وجه الظلم ستنفجرُ
هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.
لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.
الرجاء الإبقاء على هذا الحقل فارغاً: