/B_rub>
بين الفينة والأخرى وحسب مزاج أنصار فتح يصلني بيان من بعض الشباب الذين يدعون أنفسهم بحملة تمرد في غزة، (سرقوا اسم تمرد في مصر فاعتقدوا أنهم سينجحون مثلها)، وتمرد هذه في غزة لا هم لها ولا لبياناتها إلا تهديد حماس بأنها ستنقلب عليهم وتسيطر على الحكم منهم وتعيد السلطة للقائد الوطني المخضرم محمود عباس الذي تعرفون كم وصلت شعبيته خصوصا بعد العدوان الأخير على غزة، تمرد هذه لا عمل لها إلا شتم حماس وأبو حماس وأنصار حماس، وأهل حماس، وكل كلمة على وزن حماس، ويخيل لك وأنت تقرأ بياناتهم أنهم يسيطرون على (…)