/B_rub>
شباط 2004
تهمة صعبة تقود صاحبها المتهم بها إلى الخروج نهائيا من صفوف شعبه والعيش مطاردا وخائفا والأهم من ذلك مكروها من كل الناس حتى أقربهم إليه ، وهو بالتأكيد يستحق أكثر من ذلك، يستحق محاكمة تقوده إن ثبتت التهمة عليه إلى حبل المشنقة .
والعملاء أو الجواسيس في فلسطين كثيرون وبعضهم في الدول العربية ، وصلوا إلى 30 ألف جاسوس بعضهم يسكن في إسرائيل خوفا من انتقام الشعب الفلسطيني منه وبعضهم الاخر لا زال يسكن مسلحا في بيته غير آبه بشيء وخصوصا في القدس التي يحظى فيها العملاء بشيء من الحرية (…)
و الله لننسين اسرائيل و عملائها وساوس الشيطان عن قريب انشاء الله.