/B_rub>
عز الدين المناصرة علم من أعلام الشعر، والأدب، والفكر الفلسطيني، والعربي ملأ سماء الساحة الفلسطينية في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين عندما علا صوته كأحد شعراء المقاومة المركزيين الذين حملوا راية الشعر على كف، والبندقية في الكف الأخرى، فكان ما يكتبه نابعا من الجرح، والروح معا. شاعر غني عن التعريف عرفته من شعره منذ كنت طالبا في المدرسة، وكنت واحدا من الذين أعجبوا به، وأحبوه، فقد انتشرت قصائده خصوصا قصيدة جفرا بين الشباب الفلسطيني في الوطن المحتل، وخارجه.
أرسلتْ لي داليةً وحجارةً كريمة (…)