الصفحة الرئيسيةقصص وسرد
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
الجمعة ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥
بقلم عادل سالم
قصة واقعية رغم كل مآسيها، تغيرت فيها الأسماء الحقيقية وبعض التفاصيل الصغيرة
عصام لا يشبه عيزرا

حمل عيزرا الميكرفون بيد ومكبر الصوت باليد الأخرى، كان يعتلي مدرعة من مدرعات الجيش الإسرائيلي التي دخلت غربي "قناة السويس"، وبدأ ينادي السكان المصريين وأفراد الجيش المتمركزين هناك بتسليم أنفسهم بعد أن يرموا سلاحهم ويرفعوا أيديهم. ايها المصريون.. سلموا أنفسكم، ارموا سلاحكم، كل من يطلق الرصاص علينا سوف يقتل، ارفعوا أيديكم، جيش الدفاع الإسرائيلي، أيها المصريون... سلموا تسلموا كانت الدبابات الإسرائيلية تحاصر المناطق السكانية، وتطلق النار العشوائي على السكان، فخرجوا من بيوتهم رافعين العلم الأبيض. (…)



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
عصام لا يشبه عيزرا
الأحد ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩
بقلم مضر حلمي عبد الكريم الزعبي

أرجو قراءة مدونتي
أنا مضر حلمي عبد الكريم الزعبي
http://www.494949.blogsome.com
وفيها الكثير من الحقائق

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند