/B_rub>
كل المثقفين الفلسطينيين الحريصين على الحركة الثقافية الفلسطينية، ويهمهم أن تترجم هذه الحركة طاقات مبدعيها وروادها الأدباء والشعراء والمفكرين، إلى إنجازات ترفع من مستوى شعبنا الثقافي والفكري، يدرك تماما أن ما يقدمه جيل المبدعين اليوم لم يرتق إلى المستوى الذي يمكنه أن يراكم انتصاراته في الصراع الحضاري والثقافي الذي يفرضه أعداؤنا علينا موحدين عسكريا وفكريا وثقافيا وحضاريا، فيما نحن نتصارع فيما بيننا حتى لو كانت بعض أدبياتنا تقول عكس ذلك، ربما للاستهلاك الإعلامي.
بعض التقصيرات التي تعتري صفوف (…)