/B_rub>
هل الرحيل فودع الأصحابا
وكن الصبور وللنوى غلابـــــــا
قد كان توديع الأحبة مؤلما
والقلب بعد فراقهم قد ذابا
آه على قلب تعود كلما
هب النسيم يودع الأحبابا
قلتَ الرحيل فقلتُ عود أحمدٌ وسنفتدي القلم الذي ما غابا
ديوانك العربي يحيي روحنا
ويلملم الأصحاب والأحبابا
إن غبتَ يوما عن بلادك لم تزل
في العين تسكن.. في القلوب مهابا
يا عادلُ اصبر.. إن ربك عادلٌ
ولك الجنان وقد جزيت ثوابا…
رفيق الحرف والنزف/ أبو عمر.. أعادك الله إلينا سالما غانما.. وتأكدت أنك معنا دائما. وترجع وتشوف ديوان العرب على ما تحب وأحسن إن شاء الله.
سلمك الله وبارك نبض حرفك.
أمل