الصفحة الرئيسيةقصائد وأشعار
إبعث برسالة
تعقيبك على الموضوع :
السبت ٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٨
بقلم عادل سالم
أبي متى سوف ترْجَع؟

أبي متى سوف ترجعْ؟
فعين أمي تدمَعْ

البيت صار حزيناً
وليت بَعْدك تَهجعْ

نهارها كثوانٍ
كأنه صار أسرعْ

وليلها كقرونٍ
البرد فيها يلسعْ



عودة الى المقال
رداً على المشاركة:
أبي متى سوف ترْجَع؟
الثلاثاء ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠
بقلم سما

في الحقيقة أبكيتني يا عادل
لأني تذكرت أمي الراحلة
ومتى نسيتها..
تحياتي

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

إضافة مستند