لعيون داعش توحد العربان
الجمعة ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤
بقلم عادل سالم

لعيون داعش
توحد العرب
وزادت الخطب
لإرهاب صنعوه
ومولوه بالنفط والذهب
أعلن النفيرَ ملوك العرب

فاستعدوا أيها الشبان
ونفذوا أوامر السلطان
صاحب النياشين والرتب
وارقصوا، وافرحوا
هذا أوان الطرب

لم التساؤل والغرابة، والعجب؟
أكثير على أمة التوحيد؟
بعد ألف عام أو يزيد
من التبعثر والتآمر، والوعيد
أن يعلنوا حالة الحرب والغضب؟

لا تسألوا عن دهاء
الحاكم المأفون
لماذا لم يحاربوا صهيون
لا تسألوهم فقد نسوا

أولى القبلتين أين تكون

وكيف يعرفون
بعد سني التطبيع والمجون
أنهم عرب، وأنهم مسلمون؟؟

التوقيعات: 0
التاريخ الاسم مواقع النسيج مشاركة