/B_rub>
لي جار يدعى حامدطماع، فاسدللنعمة جاحديكره كل الأشياءإلا النسوانوسيجارة كيف مع بعض الغلمانْيهوى الدينارْوأخاه الدولارْويميز بين الأصلي والمضروبيعرف في الأسواق الأسعارلا ليس حماراقد كان بماضي الأياممحسوبا في صف يسارْلو كان وزيرافي الرشوة أصبح رائدْما العيب؟فهذا الآن هو السائدْمن ينهبأو يسرقأو يقتلأو يلهطفهو القائدجاري حامدفي الليل يموت بحضن فتاةروميةأو روسيةأو حتى من قوم الأعداء يهوديةما دامت تحمل نهدينوالعمر أقل من العقدينفالرب أحل لنانسوان الكفارْكسبايا، وهدايا، وغنائم حربوجوارسبحان القهارْفالقوة في جاري حامدأنهارْجاري حامد لا يفهمإلا لغتينلغة المالولغة الجسدينجاري نصابيحلف كل الأيمان ولكنْكذابيعرفه الأصحابْكل الأوقات يصليويمارس فن النصبيتصدق في يده اليمنىتكفيرا عما سرقت يده اليسرىجار مؤمنْتملأ جدران محلات تجارتهِآيات قرآنيةينذر من خان أمانتهبجهنم تصلى نارالا يعرف أن الأوزارافي كفيه قنطاريا للعارحتى إبليس من فعلتهيخجلويحارأسمعتم؟؟جاري حامد تابعن كل ذنوب الماضيينوي الحج العام المقبلليعود بريئا من ......فالتوبة أصلح للشيخوخةوتكون نصوحةاللهم اغفر لجاري حامدْ
االأخ الاستاذ عادل سالم
تحياتي الى شخصيتك الرائعة والمبدعة
حقيقة لقد اتحفتنا بقصيدة جارك حامد، وانا لا الومه فواقعنا هو كذلك، اعمل العشرة ووذمتها ثم روح حج وصلي، النفاق هو السائد، كذلك اختها الرشوة، في عصر القصف الجنسي العشوائي لم تعد المحرمات كما كانت، فتاوي الزواج المبتكرة، اصبحت تحلل الزنا واعطاء شرعية قانونية له ولمن يدفع اكثر، اختلط الحابل بالنابل، لم نعد نستطيع أن تميز بين الزواج وعمليات الزنا المنتشرة في كل مكان، زواج المتعة وزواج المسيار والزواج المدني والزواج الجامعي والزواج الجماعي والزواج المثلي-----الخ من زيجات العصر الحديث، لم يعد للزنا مكان في ظل هذه الزيجات، تحياتي لك وتحيات لجارك حامد في قصيدتك، والسلام الكاتب والباحث/احمد محمود القاسم
ا انا اسمى حامد
وقد حزنت لذكر اسمى البرئ فى كلام بزئ كهذا
ا ارجو الحذف او تغيير الاسم المطهر. وشكرا
الباحث محمد نادر زعيتر
الأستاذ عادل
تحية أدبية
ما دامت تحمل نهدين
والعمر أقل من العقدين
فالرب أحل لنا
نسوان الكفارْ
سبحان القهارْ
فالقوة في جاري حامد
أنهارْ
لو كنت مكانك أقول:
مادامت تتحلّى بنهدين
والعمر دون العقدين
وربه أحل له
نسوان الكفار
وكيفما يختار
سبحان الجبار
إذ جاري حامد
فحولته أنهار
سميتك "سيد القصة الهادفة" وأنت مستحق ذلك، فقد أجدت في هذا التشكيل الأبجدي المنظوم على نحو مستجد، وكنت مبدعاً ومجيدا مبنىً ومعنىً، أنا لا أبالغ ـــ إذ ليس لي نحوك ما أرجوه ـــ فقد استمتعت بهذا السيناريو الذي حققته على الصفحة المنظورة، تذكرت قول العلامة أبي حيان التوحيدي: "أجمل الكلام ما أمتع الأنام" .