/B_rub>
ما دامت تحمل نهدين
والعمر أقل من العقدين
فالرب أحل لنا
نسوان الكفارْ
سبحان القهارْ
فالقوة في جاري حامد
أنهارْ
الباحث محمد نادر زعيتر
الأستاذ عادل
تحية أدبية
ما دامت تحمل نهدين
والعمر أقل من العقدين
فالرب أحل لنا
نسوان الكفارْ
سبحان القهارْ
فالقوة في جاري حامد
أنهارْ
لو كنت مكانك أقول:
مادامت تتحلّى بنهدين
والعمر دون العقدين
وربه أحل له
نسوان الكفار
وكيفما يختار
سبحان الجبار
إذ جاري حامد
فحولته أنهار
سميتك "سيد القصة الهادفة" وأنت مستحق ذلك، فقد أجدت في هذا التشكيل الأبجدي المنظوم على نحو مستجد، وكنت مبدعاً ومجيدا مبنىً ومعنىً، أنا لا أبالغ ـــ إذ ليس لي نحوك ما أرجوه ـــ فقد استمتعت بهذا السيناريو الذي حققته على الصفحة المنظورة، تذكرت قول العلامة أبي حيان التوحيدي: "أجمل الكلام ما أمتع الأنام" .