/B_rub>
بعض الكتاب الفلسطينيين غاضبون بسبب تشكيل لجنة إدارية باتفاق بين مندوبي الفصائل الفلسطينية، وجهاز الأمن الفلسطيني التابع لسلطة عباس الشكلية، وتعديل بعض بنود القانون الأساسي للاتحاد بحيث يسهل لهذه الفصائل بزيادة عدد مندوبيها في الاتحاد لاستخدامهم في الصراعات الانتخابية. الحقيقة المؤلمة التي ينساها الزملاء أن هذا الوضع ليس جديدا، فهذا ما كان موجودا على الدوام، وفي كل المؤسسات من كتاب، طلاب، مهندسين، محامين إلخ. فإما اتفاق بين هذه الفصائل المتصارعة من أجل المناصب، وليس من أجل مصلحة الأعضاء، (…)