/B_rub>
في نهاية العام الماضي ٢٠١٨ فوجئت مثل كثيرين غيري عن الإعلان عن تجمع ديمقراطي فلسطيني في رام الله أعلن المجتمعون باسمه عن شعاراتهم الأساسية وهي إسقاط صفقة القرن، ومقاومة التطبيع.
وبالحديث مع أصدقاء كثيرين في شتى المناطق داخل فلسطين، وخارجها كان لا بد من الاعتراف أن الخبر لم يترك أي أثر جاد في الشارع الفلسطيني، حتى ردود الفعل في المواقع الاجتماعية كانت باهتة، ولا مبالية باستثناء بعض أنصار المنظمات التي شاركت في الإطار الجديد، رغم وجود شخصيات وطنية محترمة في الإطار الجديد التي نكن لها (…)